
ويعكس أي ضوء، وبالتالي يصبح غير مرئي. ينجح في التجربة بعد أن طبقها على نفسه، ولكنه يفشل في عكس المفعول. خلافا لسابقاتها، آلة الزمن وجزيرة الدكتور مورو، التي استخدم فيها ويلز رواية الشخص الأول، فقد تبنى ويلز منظور الشخص الثالث في هذه الرواية. تبدأ القصة في يوم شتوي ثلجي في قرية إبينج، يصل غريب غامض إلى خان العربة والخيل، ملفوفاً كلّه من قمة رأسه إلى أخمص قدميه حتى أن أي جزء من جسده لم يكن يُرى، تسرّ صاحبة الخان، السيدة هول، لإستقبالها ضيفاً في هذا ا
ويعكس أي ضوء، وبالتالي يصبح غير مرئي. ينجح في التجربة بعد أن طبقها على نفسه، ولكنه يفشل في عكس المفعول. خلافا لسابقاتها، آلة الزمن وجزيرة الدكتور مورو، التي استخدم فيها ويلز رواية الشخص الأول، فقد تبنى ويلز منظور الشخص الثالث في هذه الرواية. تبدأ القصة في يوم شتوي ثلجي في قرية إبينج، يصل غريب غامض إلى خان العربة والخيل، ملفوفاً كلّه من قمة رأسه إلى أخمص قدميه حتى أن أي جزء من جسده لم يكن يُرى، تسرّ صاحبة الخان، السيدة هول، لإستقبالها ضيفاً في هذا ا