رواية الشوك والقرنفل

رواية الشوك والقرنفل

تأليف : يحيى السنوار

النوعية : روايات

رواية الشوك والقرنفل بقلم يحيى السنوار (أبو إبراهيم) .. هذه ليست قصتي الشخصية وليست قصة شخص بعينه ، على الرغم من أن جميع أحداثها حقيقية. كل حدث منها أو كل مجموعة من أحداث تخص هذا الفلسطيني أو ذاك. الخيال في هذا العمل هو فقط في تحويله إلى رواية تدور حول أشخاص محددين ليتحقق لها شكل العمل الروائي وشروطه ، وكل ما سوى ذلك حقيقي، عشته وكثير منه سمعته من أفواه من عاشوه هم أهلهم وجيرانهم على مدار عشرات السنوات على أرض فلسطين الحبيبة. أهديه إلى من تعلقت أفئدتهم بأرض الأسراء والمعراج، من المحيط إلى الخليج ، بل من المحيط إلى المحيط.
رواية الشوك والقرنفل بقلم يحيى السنوار (أبو إبراهيم) .. هذه ليست قصتي الشخصية وليست قصة شخص بعينه ، على الرغم من أن جميع أحداثها حقيقية. كل حدث منها أو كل مجموعة من أحداث تخص هذا الفلسطيني أو ذاك. الخيال في هذا العمل هو فقط في تحويله إلى رواية تدور حول أشخاص محددين ليتحقق لها شكل العمل الروائي وشروطه ، وكل ما سوى ذلك حقيقي، عشته وكثير منه سمعته من أفواه من عاشوه هم أهلهم وجيرانهم على مدار عشرات السنوات على أرض فلسطين الحبيبة. أهديه إلى من تعلقت أفئدتهم بأرض الأسراء والمعراج، من المحيط إلى الخليج ، بل من المحيط إلى المحيط.

2024-10-29

2024-10-22

2024-10-20

2023-12-21

جميل جدا

2024-10-21

2024-10-22

احسن كاتب و السجع رجل هو بطل حقيقي

2024-10-23

2024-10-21

2024-08-12

2023-12-17

اللهم النصر لاخواتنا المجاهدين المرابطين فى فلسطين ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡و الله بعد مرور اكثر من شهرين لم و لن تعتد المشهد قلوبنا تنزف حزنا و ألما و لكن كلنا فخر بأهلنا الصامدين لا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار

2024-01-05

2024-10-21

2024-10-21

الله يرحمك ياابا ابراهيم

2024-10-18

2024-11-04

الله يرحمك يا سنوار انشاء الله يبقى هذا الكتاب صدقة جارية لك الى يوم الدين

2024-10-24

رحم الله الأبطال الشهداء دام العز لفلسطين و لكل أحرار العالم
تحيا فلسطين تحيا الجزائر يحيا السنوار

2024-10-21

2024-11-05

رواية تزرع جواك حب فلسطين و المقاومة...
فعلاً بعد ما قريت هاي الرواية زاد حبي للبطل يحيى السنوار و المقاومة...
تمنيت وانا بقرأ الرواية لو ولدت في فلسطين و شاركت المقاومين في المقاومة في الجهاد...
الله يرحمك يا بطلنا