رواية جاسوسة حب من تأليف عمر طارق المغربي .. نبذة: "في قلب بيروت، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والوهم، يتصاعد الغموض في كل زاوية ويكشف عن أسرار دفينة تحمل أثقال الأمل واليأس. رواية عمر طارق المغربي تُعيد تعريف الصراع بين الخير والشر عبر شخصيات تسكنها الأرواح المتعبة، وأحداث تمتد كخيوط القدر، تُحكم قبضتها على كل من يجرؤ على الاقتراب. من أزقة المدينة المبللة بالمطر إلى ظلال المستودعات الخفية، تقف ليليان، العميلة المتمردة، على حافة القرار، ممزقة بين واجبها وحبها، بين ولائها للوطن وإغراء العاطفة. بينما تتراقص الأنفاس في مواجهة المجهول، لا شيء يبدو كما هو. هناك في أعمق لحظات الليل، حيث يتعانق الخطر مع الرجاء، يظهر أن القوة ليست في العضلات فقط، بل في الذكاء والدهاء، وأن الحقيقة ربما تكون أثمن مما يمكن للكلمات أن تصفه. "في النهاية، هل نحن من نكتب أقدارنا، أم أن القدر يكتبنا؟" سؤال يهمس به النص في قلب كل قارئ، تاركًا وراءه أثرًا لا يُمحى."
رواية جاسوسة حب من تأليف عمر طارق المغربي .. نبذة: "في قلب بيروت، حيث تتلاشى الحدود بين الحقيقة والوهم، يتصاعد الغموض في كل زاوية ويكشف عن أسرار دفينة تحمل أثقال الأمل واليأس. رواية عمر طارق المغربي تُعيد تعريف الصراع بين الخير والشر عبر شخصيات تسكنها الأرواح المتعبة، وأحداث تمتد كخيوط القدر، تُحكم قبضتها على كل من يجرؤ على الاقتراب. من أزقة المدينة المبللة بالمطر إلى ظلال المستودعات الخفية، تقف ليليان، العميلة المتمردة، على حافة القرار، ممزقة بين واجبها وحبها، بين ولائها للوطن وإغراء العاطفة. بينما تتراقص الأنفاس في مواجهة المجهول، لا شيء يبدو كما هو. هناك في أعمق لحظات الليل، حيث يتعانق الخطر مع الرجاء، يظهر أن القوة ليست في العضلات فقط، بل في الذكاء والدهاء، وأن الحقيقة ربما تكون أثمن مما يمكن للكلمات أن تصفه. "في النهاية، هل نحن من نكتب أقدارنا، أم أن القدر يكتبنا؟" سؤال يهمس به النص في قلب كل قارئ، تاركًا وراءه أثرًا لا يُمحى."