
وجهها هي. تلك التي نبتت في ضلعي الأوحد الذي بقي مستقيما بعد رحلة الحياة الشاقة و اللذيذة, كحليب اللوز المر. نبتت و كبرت في ظل هذا الضلع, و تعودت على ملوحته, و مائه المتحرك دوما, و سكينة بحارة السرية و عنفها الأبدي وجه واحد و وحيد...
وجهها الصافي الذي لن يغيب عني أبدا...
تلك التي اشتهتني... تلك التي عشتها
وجهها هي. تلك التي نبتت في ضلعي الأوحد الذي بقي مستقيما بعد رحلة الحياة الشاقة و اللذيذة, كحليب اللوز المر. نبتت و كبرت في ظل هذا الضلع, و تعودت على ملوحته, و مائه المتحرك دوما, و سكينة بحارة السرية و عنفها الأبدي وجه واحد و وحيد...
وجهها الصافي الذي لن يغيب عني أبدا...
تلك التي اشتهتني... تلك التي عشتها