كتاب أعاتب فيك عمري

فاروق جويدة

الشعر

 فى آخر المشوار.. يبدو وجهك المنقوش من زمن البراءة ضوء صبح فى يدى قد خاننى الزمن اللقيط.. أضاع منى الأمس..شردنى وأنكر مولدى لا تحرمينى من غدى من ألف عام.. عشت ارسم صورة امرأة أعيد بها الزمن ويكون وجه حبيبتى هو ما تبقى من زمن الحلم.. فى هذا الوطن

شارك الكتاب مع اصدقائك