كتاب راحة البلعوم  بقلم أمجد فائد العبسي....في الرابع والعشرين خريفًا؛ سقط مِنّي ثوب الأنوثة، اتّخذتُ الرصيف منزلًا لي، ومن ثياب الذكور سِترًا لي بعد أن مات والديّ.