كتاب صناعة المستقبل

كتاب صناعة المستقبل

تأليف : نعوم تشومسكي

النوعية : السياسة

حفظ تقييم

مقالات مُنعت من النشر، ومقالات نُشرت لكن عُتِّم عليها لأنها عارضت الروايات الرسمية للأحداث السياسية الرئيسية، يجمعهما في هذا الكتاب وبكل تحدٍّ وجرأة أحد أهم المعارضين السياسيين وصاحب العمود الشهري في صحيفة نيويورك تايمز "نعوم تشومسكي". أكثر من خمسين تحليلاً تتناول: - السياسات الخارجية الأميركية التي تهدّد الولايات المتحدة في كيانها ووجودها، فضلاً عن حروبها في أفغانستان والعراق، وصعود الصين.

- انعطاف أميركا اللاتينية نحو اليسار. - خطر الانتشار النووي في إيران وكوريا الشمالية. - غزو إسرائيل لغزة وتوسيع المستوطنات في القدس والضفة الغربية. - تغيّر المناخ، الربيع العربي، اغتيال أسامة بن لادن؛ واحتجاجات "احتلوا". - السياسة الداخلية الأميركية ومنها سباق الرئاسة الأمريكية، والأزمة المالية العاصفة، ونظام الرعاية الاجتماعية واختلاله، وهيمنة المجمّع الصناعي الذي لا يرحم، والإنفاق العسكري المتفلّت من كل قيد والذي يُمنع المسّ به. "صناعة المستقبل" يعكس التزام الديمقراطية وقوة النضالات الشعبية، وبخاصة حركة "احتلّوا" المشتعلة حول العالم، والتي يجب أن تخوض حرباً مستمرة، وليس كل أربع سنوات، على الانتهاكات وعدم المساواة وغطرسة الشركات. كتاب قد يسبّب إشكالية لبعض القراء المخدوعين بالسياسة الأميركية المضلّلة، لكن نظرته الحادّة إلى الأمور، وسياسته الشرسة في الدعوة إلى النضال والتمرّد، تساعدان السواد الأعظم في اتخاذ القرار، وعدم السماح لأي شخص سواهم بتنفيذ مهمة صناعة المستقبل. نعوم تشومسكي فيلسوف ولغوي وعالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرّخ وناقد وناشط سياسي أمريكي، ولد عام 1928 هو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي عمل فيه لأكثر من 50 عاماً. يعتبر تشومسكي "أبرز مثقفي العالم". كما صُنِّف بالمرتبة الثامنة ضمن أكثر المراجع التي يتم الاستشهاد بها على الإطلاق، في قائمة تضم الإنجيل وكارل ماركس وغيرهما. ويوصف أيضاً بأنه "أبو علم اللسانيات الحديث" كما يُعد شخصية رئيسية في الفلسفة التحليلية. أثّر عمله في مجالات كثيرة كعلوم الحاسب والرياضيات وعلم النفس. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيراً ما تُعدّ أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين. ويعود إليه كذلك فضل تأسيس ما أصبح يُعرف بـ "تراتب تشومسكي" ونظرية النحو الكلّي ونظرية تشومسكي-شوتزنبرقر. اشتُهر بنقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية ورأسمالية الدولة ووسائل الإعلام الإخبارية العامة، وكتب أكثر من 100 كتاب عن الحروب والسياسة ووسائل الإعلام.

مقالات مُنعت من النشر، ومقالات نُشرت لكن عُتِّم عليها لأنها عارضت الروايات الرسمية للأحداث السياسية الرئيسية، يجمعهما في هذا الكتاب وبكل تحدٍّ وجرأة أحد أهم المعارضين السياسيين وصاحب العمود الشهري في صحيفة نيويورك تايمز "نعوم تشومسكي". أكثر من خمسين تحليلاً تتناول: - السياسات الخارجية الأميركية التي تهدّد الولايات المتحدة في كيانها ووجودها، فضلاً عن حروبها في أفغانستان والعراق، وصعود الصين.

- انعطاف أميركا اللاتينية نحو اليسار. - خطر الانتشار النووي في إيران وكوريا الشمالية. - غزو إسرائيل لغزة وتوسيع المستوطنات في القدس والضفة الغربية. - تغيّر المناخ، الربيع العربي، اغتيال أسامة بن لادن؛ واحتجاجات "احتلوا". - السياسة الداخلية الأميركية ومنها سباق الرئاسة الأمريكية، والأزمة المالية العاصفة، ونظام الرعاية الاجتماعية واختلاله، وهيمنة المجمّع الصناعي الذي لا يرحم، والإنفاق العسكري المتفلّت من كل قيد والذي يُمنع المسّ به. "صناعة المستقبل" يعكس التزام الديمقراطية وقوة النضالات الشعبية، وبخاصة حركة "احتلّوا" المشتعلة حول العالم، والتي يجب أن تخوض حرباً مستمرة، وليس كل أربع سنوات، على الانتهاكات وعدم المساواة وغطرسة الشركات. كتاب قد يسبّب إشكالية لبعض القراء المخدوعين بالسياسة الأميركية المضلّلة، لكن نظرته الحادّة إلى الأمور، وسياسته الشرسة في الدعوة إلى النضال والتمرّد، تساعدان السواد الأعظم في اتخاذ القرار، وعدم السماح لأي شخص سواهم بتنفيذ مهمة صناعة المستقبل. نعوم تشومسكي فيلسوف ولغوي وعالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرّخ وناقد وناشط سياسي أمريكي، ولد عام 1928 هو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، الذي عمل فيه لأكثر من 50 عاماً. يعتبر تشومسكي "أبرز مثقفي العالم". كما صُنِّف بالمرتبة الثامنة ضمن أكثر المراجع التي يتم الاستشهاد بها على الإطلاق، في قائمة تضم الإنجيل وكارل ماركس وغيرهما. ويوصف أيضاً بأنه "أبو علم اللسانيات الحديث" كما يُعد شخصية رئيسية في الفلسفة التحليلية. أثّر عمله في مجالات كثيرة كعلوم الحاسب والرياضيات وعلم النفس. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيراً ما تُعدّ أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين. ويعود إليه كذلك فضل تأسيس ما أصبح يُعرف بـ "تراتب تشومسكي" ونظرية النحو الكلّي ونظرية تشومسكي-شوتزنبرقر. اشتُهر بنقده للسياسة الخارجية للولايات المتحدة الأمريكية ورأسمالية الدولة ووسائل الإعلام الإخبارية العامة، وكتب أكثر من 100 كتاب عن الحروب والسياسة ووسائل الإعلام.

أفرام نعوم تُشُومِسْكِي هو أستاذ لسانيات وفيلسوف أمريكي إضافة إلى أنه عالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرخ وناقد وناشط سياسي. وهو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والتي عمل فيها لأكثر من 50 عام.إضافة إلى عمله في مجال اللسانيات فقد كتب تشومسكي عن الحروب والسياسة ...
أفرام نعوم تُشُومِسْكِي هو أستاذ لسانيات وفيلسوف أمريكي إضافة إلى أنه عالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرخ وناقد وناشط سياسي. وهو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا والتي عمل فيها لأكثر من 50 عام.إضافة إلى عمله في مجال اللسانيات فقد كتب تشومسكي عن الحروب والسياسة ووسائل الإعلام وهو مؤلف لأكثر من 100 كتاب.وفقاً لقائمة الإحالات في الفن والعلوم الإنسانية عام 1992 فإنه قد تم الاستشهاد بتشومسكي كمرجع أكثر من أي عالم حي خلال الفترة من 1980 حتى 1992، كما صُنف بالمرتبة الثامنة لأكثر المراجع التي يتم الاستشهاد بها على الإطلاق في قائمة تضم الإنجيل وكارل ماركس وغيرهم. وقد وُصف تشومسكي بالشخصية الثقافية البارزة، حيث صُوت له كـ "أبرز مثقفي العالم" في استطلاع للرأي عام 2005. ويوصف تشومسكي أيضاً بأنه "أب علم اللسانيات الحديث" كما يُعد شخصية رئيسية في الفلسفة التحليلية.أثر عمله على مجالات عديدة كعلوم الحاسب والرياضيات وعلم النفس. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيراً ما تعتبر أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين. ويعود إليه كذلك فضل تأسيس ما أصبح يُعرف بـ "تراتب تشومسكي" ونظرية النحو الكلي ونظرية تشومسكي-شوتزنبرقر.