كتاب ‫جهاد الدعوة بين عجز الداخل وكيد الخارج‬

محمد الغزالي

العلوم الاسلامية

عندما كان المسلمون العالم الأول بلغة عصرنا كانت شمائلهم الروحية والإجتماعية تبوئهم هذه المكانة دون إفتعال أو إدعاء وكان سائر الخلق يرمقهم بمهابة وإعزاز لأنهم كانوا الأذكي والأرشد والأقوي . من الذي منحهم هذه الخصائص وهي سجايا لم تكن فيهم معروفة ؟ إنه الإسلام وحده لقد أقبلوا عليه وأسلموا زمامهم له فجعلهم أئمة في الأرض

شارك الكتاب مع اصدقائك