
وهكذا تمّ تقديم نصوص عدة لمكسيم رودنسون وبيرنارد لويس وكلود كاهين وفرانسيسكو غابرييلي وآلان روسيون. كلهم يردُّون بشكل أو بآخر، على لحظتين أساسيتين من لحظات نقد الاستشراق: لحظة أنور عبد الملك (1963)، ولحظة إدوارد سعيد (1978)، وأضيف إلى ذلك نصان لمحمد أركون ينتقد فيهما المنهجية الاستشراقية من وجهة نظر أبستمولوجية لا إيديولوجية.
وهكذا تمّ تقديم نصوص عدة لمكسيم رودنسون وبيرنارد لويس وكلود كاهين وفرانسيسكو غابرييلي وآلان روسيون. كلهم يردُّون بشكل أو بآخر، على لحظتين أساسيتين من لحظات نقد الاستشراق: لحظة أنور عبد الملك (1963)، ولحظة إدوارد سعيد (1978)، وأضيف إلى ذلك نصان لمحمد أركون ينتقد فيهما المنهجية الاستشراقية من وجهة نظر أبستمولوجية لا إيديولوجية.